بيّن فضيلة الشيخ في هذا الدرس أن العبد منا مضطر دائماً لربه سبحانه. فالغني مَن رضي الله عنه وأحبه، ولو كان ضده كل الناس. ومن أراد الله تعالى له نفعاً، فمَن من الخلق يستطيع منعه عنه؟، وضرب لذلك مثالاً قصة سيدنا موسى عليه السلام وعدوه فرعون، فادخل واستمع.

أكّد فضيلة الشيخ في هذا الدرس أن الغني مَن كان في قلبه لا إله إلا الله حقيقةً، ولو كان أفقر الفقراء. ومحروم مَن لم يستحضر فضل الله تعالى عليه أن هداه لهذه الكلمة والإسلام الكامل، فادخل واستمع.

أكّد فضيلة الشيخ في هذا الدرس حاجة الإنسان لربه سبحانه في كل مراحل حياته الدنيوية والأخروية. لذلك على الإنسان أن يسأل الله تعالى العفو في الدنيا والآخرة، وأن يسعى جاهداً لسلوك طريق الحق وأهله، فادخل واستمع.

بيّن فضيلة الشيخ في هذا الدرس أنّ اهتمام الإنسان بحاجاته أمرٌ فطريّ، ولكن الأهمّ أن يهتمّ أكثر بحياته الحقيقية التي تبدأ بعد الموت. كما أكّد على أنّ إسلامنا غالٍ جداً، حيث كلّف الكثير من التضحيات حتى وصل إلينا، فادخل واستمع.

أكّد فضيلة الشيخ في هذا الدرس أنّ الله تعالى يحبّ منا أن نطلب منه كل شيء. ولكن ينبغي علينا أن نهتمّ بطلب الأهمّ فيما يخصّ حياتنا الحقيقيّة بعد الموت. فالدنيا دار لمن لا دار له، ولها يجمع من لا عقل له، أما الآخرة فهي الحياة السرمدية الحقيقية للإنس والجن حيث الخلود الأبدي، فادخل واستمع.

عذراً، الملخص غير متوفر حالياً. سيتم إضافته في أقرب وقت إن شاء الله.